امـنع جُـفُـونَـكَ أَنْ تَـذُوقَ مَـنَـامـا *** وَاذْرِ الدُّمُوعَ عَلَى الْخُدُودِ سِجَاما
وَاعْــلَـمْ بِـأَنَّـكَ مَـيِّـتٌ وَمُـحَـاسَـبٌ *** يَا مَنْ عَلَى سُـخْـطِ الْـجَـلِـيـلِ أَقَامَا
امـنع جُـفُـونَـكَ أَنْ تَـذُوقَ مَـنَـامـا *** وَاذْرِ الدُّمُوعَ عَلَى الْخُدُودِ سِجَاما
وَاعْــلَـمْ بِـأَنَّـكَ مَـيِّـتٌ وَمُـحَـاسَـبٌ *** يَا مَنْ عَلَى سُـخْـطِ الْـجَـلِـيـلِ أَقَامَا
التعديل الأخير من قِبَل قيد الصيد ; 07-01-2016 في 11:35 AM
سَلي الرّماحَ العَوالي عنْ معالينا *** واسْتشهدي البيضَ هْل خابَ الرّجا فِينا
نفسي فداءٌ لبني مازن
من شمسٍ في الحربِ أبطالِ
التسامح مع الأديب ـ وذلك بتعليل مواقف العدول في نصوصه ـ من صميم عمل الناقد ومن أخلاقيات النقد الأدبي
لم يرحم الضعفاء فينا إخوة *** أفهل يصون لنا الذمام يهود
التعديل الأخير من قِبَل قيد الصيد ; 07-01-2016 في 02:45 PM
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ=وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
----------
أقيمُوا بَني أمي صدورَ مَطِيّكم .... فإني إلى قومٍ سِواكم لأميلُ
لئن تركنا ضُميراً عن ميامننا
ليحدُثنّ لمن ودّعتُهُم ندمُ
التسامح مع الأديب ـ وذلك بتعليل مواقف العدول في نصوصه ـ من صميم عمل الناقد ومن أخلاقيات النقد الأدبي
ما لي وقفت على القبور مسلما *** قبر الحبيب فلم يرد جوابي
[COLOR=#373737][FONT=Simplified Arabic]بِجِيدِ مُغْزِلَة ٍ أدْماءَ خاذِلَة ٍ[/FONT][/COLOR]=[COLOR=#373737][FONT=Simplified Arabic]من الظباءِ، تراعِي شادناً، خرِقا
[/FONT][/COLOR][COLOR=#373737][FONT=Simplified Arabic]كأنّ رِيقَتَها بعدَ الكرَى اغتُبِقَتْ=مِنْ طَيّبِ الرّاحِ لمّا يَعْدُ أن عَتُقَا[/FONT][/COLOR]
----------
وقَالَ قَوْلةَ حَقٍ لا نَظِيرَ لها *** اللهُ ضَـيـعْـنـا لـمـا أَضَـعْـنَـاهُـ
هي الدنيا تقول بملء فيها ** حذار حذار من بطشي وفتكي
كليني لهمًٍ يا أميمة ناصبٌ *** وليلٌ أقاسيه بطيءُ الكواكبِ
بَرٌّ رَحِيْـمٌ طَـاهِـرٌ ذُو عِـزَّةٍ *** هَلْ مِثْلُ أَحْمَدَ فِيْ رَفِيْـعِ مَقَامِ
ماذا أحدث عن صنعاء يا أبتي *** مليحة عاشقاها السل والجرب
بِكَ يَا بْنَ عَـبْـدِاللهِ يَنْقَشِعُ الدُّجَى *** مَـا عِـشْـتَ يَـوْمـاً عَـابِـثـاً وَمُعَـنِّفا
خُلُقٌ عَـظِيمٌ فِي الْكِتابِ وَمَنْ لَـهُ *** مِـثْـلُ الَّـذِي أعْــطَـاكَ رَبُّـكَ عَاطِفَا
سَــمْـحٌ كَــرِيـمٌ ذَاكَ أمْــرُكَ كُـلُّـهُ *** وَالْحَقُّ سَيْفُكَ حِـيـنَ يَقْطَعُ عَاصِفا
فيا موت زر إن الحياة ذميمة *** ويا نفس جدي إن دهرك هازل
لاَ تَـرْكَــنَـنَّ إِلَـى الـزَّمَـــانِ فَـرُبَّـمَـا *** خـدعتْ مـخـيـلـتـهُ الـفـؤادَ الغافلا
وَاصبرْ على ما كانَ مـنـهُ فـكـلَّـمـا *** ذهبَ الـغـداة َ أتى الـعـشية َ قافلا
كـفلَ الـشَّـقـاءَ لـمـنْ أنـاخَ بـربـعـهِ *** وَكفى ابنَ آدمَ بـالـمـصـائـبِ كافلا
يَمْشِي الضَّرَاءَ إِلَى النُّفُوسِ وَتَارَة *** يـسـعى لـهـا بـيـنَ الأســـنَّـة رافلا